ღ♥ღ‏عمق المشاعر ღ♥ღ‏
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ღ♥ღ‏عمق المشاعر ღ♥ღ‏

سبحان الله عدد ما كان وعدد مايكون وعدد الحركات وعدد السكون
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الاسباب العشرة التي حرمت العميد بطولة الدوري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تمساح الاهلي
أحلى فريق
أحلى فريق
تمساح الاهلي


ذكر
عدد الرسائل : 119
العمر : 45
عضومساهم :
الاسباب العشرة التي حرمت العميد بطولة الدوري Left_bar_bleue50 / 10050 / 100الاسباب العشرة التي حرمت العميد بطولة الدوري Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 31/12/2007

الاسباب العشرة التي حرمت العميد بطولة الدوري Empty
مُساهمةموضوع: الاسباب العشرة التي حرمت العميد بطولة الدوري   الاسباب العشرة التي حرمت العميد بطولة الدوري Icon_minitimeالسبت أبريل 19, 2008 1:39 am

الاسباب العشرة التي حرمت العميد بطولة الدوري Hilal13

كالون.. والحظ الهلالي.. والقرار العجيب حرموا (العميد) لقبه المفضل!
* قرار العودة لنتيجة الفريقين لحظة تعادلهما في مجموع النقاط الصادر من الأمانة العامة برقم 1700 بتاريخ 17 ـ 3 ـ 1429هـ، خدم الهلال كثيراً في مواجهته الأخيرة مع منافسه الاتحاد، وأسهم في حرمان العميد من اللقب، فمثل هذه القرارات الحاسمة والمهمة والفاصلة يجب أن تعمم على كل الأندية قبل بدء المنافسات الكروية وليس لحظة الاقتراب من النهاية!
* ما حدث للاتحاد في مباراته الأخيرة قريب جداً لما حدث للاتفاق في مواجهته مع فريق الجزيرة الإماراتي، ففارس الدهناء سجل هدفاً في الثواني الأخيرة من النهائي الخليجي، واحتفل نجومه باللقب (ظناً) منهم أن الهدف الذي أحرزه سياف البيشي سيحتسب بهدفين، لكن رجال التنظيم بعد مناقشات داخل أرضية الملعب قرروا عدم تطبيق هذه القاعدة، فالهدف الاتفاقي جاء في الوقت بدل الضائع من الإضافي الثاني ليطلبوا منهم الذهاب لتسديد الركلات الترجيحية ليضيع معها اللقب الخليجي بعد أن عاش نجوم إتي الشرقية لحظات عصيبة أفقدتهم التركيز المطلوب!
* القرار المشار إليه القاضي بحسم لقب الدوري بالعودة لنتيجة لقاء الفريقين لم يكن منصفاً لنادي الاتحاد، لأنه جاء بعد نهاية مباراة العميد والزعيم في الدور الأول والتي انتهت بالتعادل السلبي (ولو) كان نجوم الاتحاد يعرفون بحدوث مثل هذا القرار لسعوا لتحقيق الفوز مثلما فعلوا في الموسم المنصرم لحظة منازلتهم لنادي الهلال في المباراة الختامية، فقد حسموها بهدفي المولد والمنتشري!
* بالعودة لترتيب مسابقة الدوري فحتى الآن الاتحاد متفوق على الهلال بفارق هدف، ومتعادلان في مجموع النقاط، ومع هذا فالاتحاد ليس البطل فصاحب المركز الأول هو الفريق المحظوظ فلماذا لا تقام مباراة فاصلة مثلما يحدث في كل أرجاء المعمورة؟!
* يوم السبت الماضي كتبت أن الاتحاد لن ينازل الهلال بل سيواجه (حظ) الهلال الذي قاده لتحقيق عدد من الألقاب رغم أن الأفضلية الفنية كانت من نصيب منافسه!
* المباراة لم تكن بين نجوم الاتحاد والهلال، بل كانت بين الاتحاد وخط الهلال والحارس الدعيع الذي قدم أفضل مواسمه الكروية منذ انضمامه للهلال قبل أكثر من سبع سنوات، البطل الهلالي محمد الدعيع سوف أتحدث عنه في الأسطر المقبلة بعد الخلاص من الحديث عن القرار المتأخر فما قدمه يستحق عليه العودة لصفوف الأخضر.
* أنا وغيري من كل الرياضيين المحايدين المحبين لرياضة الوطن مع هذا القرار القاضي بالعودة لنتيجة الفريقين لكن ملاحظتنا الوحيدة أنه جاء متأخراً جداً وكنت أتمنى أن يتم تعميمه على كافة الأندية المتنافسة في الدوري الممتاز والدرجتين الأولى والثانية قبل بداية الموسم وليس قبل أربع جولات من النهاية!
* القرار جيد والفكرة قد تكون مقبولة والخلاف أن الأندية يجب أن تبلغ بمثل هذه القرارات (المفصلية) قبل انطلاق البطولات والمنافسات الكروية وليس مع دخولها مراحل الحسم!
* نعم الهلال كسب وطار باللقب المثير والاتحاد خسر وضاع منه أقوى الألقاب، لكن ما حدث لا يعكس واقع المباراة فاللقاء كان من طرف واحد، فالحارس تيسير آل نتيف لم تصله الكرة سوى مرتين الأولى تسديدة العنقري الذي أراد التخلص من الكرة للعودة لمركزه فسدد كيفما اتفق فتصدى لها الحارس الاتحادي والثانية الكرة التي جاء منها الهدف، وغيرها لم يكن للهلال (أي) حضور سوى التكتل أمام مرماه وتشتيت الكرة بطريقة بدائية لضمان عدم اهتزاز شباك الدعيع مثلما تفعل الفرق الصغيرة!
* الحظ العاثر وقف بعنف في وجه الاتحاد ونجومه فكرات كيتا، تشيكو، نور، ألفيس، تكر كانت تذهب خارج المرمى وكأنها (مربوطة) بحبل وهمي لا يعرف سره إلا الهلاليون.
* عندما شاهد أحد الإخوان العرب المباراة معي في أحد الأماكن العامة توقع أن اللقاء بين فريق كبير وآخر صغير جاء يبحث عن إحداث المفاجأة وليس مبادلته الهجمة بالهجمة والفرصة بالفرصة، مثلما تفعل الفرق الكبيرة مع بعضها البعض، فالفريق الأزرق كان متقوقعاً داخل منطقة الجزاء، يشتت الكرات بأسلوب عشوائي، وغير منظم، منتظراً اطلاق الصافرة من قبل الحكم الإيطالي للاحتفال بالفوز الذي يسيء للكرة الحديثة، والكرة الهجومية، التي يدعو إليها الاتحاد الدولي الذي يطالب بزيادة نسبة الأهداف من أجل المتعة والإثارة والتشويق لجلب الجماهير الرياضية!
* ياسر القحطاني صاحب الهدف الوحيد، الذي أحرزه بـ(أذنه) اليمنى، لإكمال مسلسل (الحظ الهلالي لم تصله الكرة سوى ثلاث مرات أو أربع على أكثر تقدير) وطارق التايب لم ينطق اسمه المعلق العربي الكبير رؤوف خليف إلا بعد أن قرر كوزمين استبداله، فلم نشاهده إلا مع الفرحة الهلالية عندما ردد (العين تدمع، والكأس تلمع) مع زميله حمادة، والكنغولي شارك في الشوط الأول وخرج مع نهايته ولم يشعر به أحد، أما الدعيع وخط الظهر، فكانوا الأكثر ظهوراً في المباراة من الجانب الهلالي!.
* سيطرة ميدانية مطلقة للاتحاد رغم تواضع الأداء الفني لنور، وألفيس لكن كريري وأبوشقير وتكر ظهروا بحالة فنية جيدة وأسهموا في سيطرة الاتحاد على كافة مجريات اللقاء!.
* الحظ وحده من هزم الاتحاد ولهذا على المدرب سوارس أن يرفع من روح لاعبيهللخروج من الأزمة بسرعة قبل لقاء الاتفاق المقبل، فضياع اللقب ليس نهاية المطاف، ثم هناك أسباب أخرى (أقوى) من الحظ أسهمت في ضياعه، ومنها:
* أولاً: قضية اللاعب السيراليوني كالون، الذي أحضره نادي الهلال بهدف التعاقد معه وبعد فشلهم في ذلك، قالوا إنه تعرض لعملية خطف من قبل رئيس الاتحاد السابق، ليضطر منصور البلوي أمام الضغوطات الشديدة إلى تقديم استقالته، والاتحاد حينها يتصدر بفارق جيد من النقاط، لتسهم هذه الاستقالة في إحداث هزة عنيفة داخل دهاليز النادي العريق.
* ثانياً: تقديم بعض أعضاء شرف الاتحاد وفي مقدمتهم أحمد عمر مسعود ومنير رفه وسالم بن محفوظ وعادل جمجوم شكوى ضد إدارة الاتحاد لمقام الرئاسة العامة لرعاية الشباب ليصدر قرار من القيادة الرياضية بتشكيل لجنة لدراسة الوضع المالي للنادي في وقت عصيب والمنافسات الكروية في ذروتها ليدخل معها الاتحاد نفق الخلافات.
* ثالثاً: اللغة التحذيرية التي مارسها الإعلام الرياضي الذي يقوده مجموعة من الصحفيين الموالين لنادي الهلال بتأكيدهم اليومي على أن بطولة الدوري أصبحت اتحادية بعد فوز العميد على الاتفاق في الدمام وتعادل الهلال مع القادسية، في الوقت الذي (نام) في العسل مدير الإعلام والنشر في نادي الاتحاد ولم يتخذ خطوات وقائية لمثل هذا الموضوع الخطير فضلاً عن الخبر الكاذب الذي يقول إن الفيفا يعتزم خصم (6) نقاط من رصيد الاتحاد.
* رابعاً: فشل الفريق في تحقق فوز واحد فقط من مجموع المباريات الثلاث الأخيرة التي أقيمت على ملعبه فتعادل مع الوحدة والشباب وخسر من (حظ) الهلال.
* خامساً: إحضار مدرب مغمور وليس له اسم معروف في البرازيل والإصرار عليه، في الوقت الذي يستطيع الاتحاد بامكاناته المادية الهائلة التعاقد مع أفضل المدربين رغم أنني دائماً أفضل احضار ديمتري، وكنت أتمنى استمراره بعد تحقيقه للقب في الموسم الماضي وإيصاله للاتحاد لجميع نهائيات العام الماضي.
* سادساً: التفريط في نقاط كان يمكن الحصول عليها مثل التعادل مع الوطني في جدة، ونجران في نجران، وهي الفرق التي تلعب بمجموعة لاعبين تنازل عنهم الاتحاد لمصلحتها، فتفوق اللاعب (المطرود) على النجم الذي نال الملايين من أجل التجديد.
* سابعاً: الإعلان عن استمرار سعود كريري مع الاتحاد لخمس سنوات مقبلة مقابل (10) ملايين ريال، قبل المواجهة المرتقبة بيوم واحد ويبدو أنه أثر على نفسيات بعض نجوم الفريق وفي مقدمتهم محمد نور الذي كان خارج الفورمة تماماً و(أخشي) أن يكون قد خاض مباراة حواري مع فريق (الأفراح) الذي يدعمه من أموال الاتحاد!
* ثامناً إشراك الهداف البرازيلي ألفيس وهو يعاني من إصابة في الوقت الذي كان الفريق يكفيه التعادل وعدم الاستعانة بأحد العناصر الجاهزة، القادرة على العطاء ومساعدة كيتا في (فك) الحصون الدفاعية الهلالية ليلعب الاتحاد معظم وقت المباراة ناقصاً لعدم قدرة ألفيس على التحرك!
* تاسعاً: عدم الاستقرار الفني، ففي بداية الموسم حضر كاندينيو ثم جاء سليم خليلوفتش فسوارس والمدرب الرابع قادم، فكثرة استبدال الأجهزة الفنية يفقد الفريق هويته، فمتى يتخلى الاتحاد عن ثقافة طرد المدربين.
* عاشراً: تغلغل الأعضاء المعارضين غير الداعمين الحريصين على فرض الوصاية على النادي وكأنه أحد أملاكهم الخاصة أسهم في إحداث الفوضى، وزعزعة استقراره في أوقات الحسم، حتى يتعرض الاتحاد (لهزة) لايهام البسطاء أنهم (وحدهم) من يستطيع قيادة النادي للمطالبه بهم!
* أعتقد أن الأسباب العشر هي من أضاعت اللقب ولست مع من يقول إن الفريق (شاخ) وأن نجومه تقدم بهم العمر فالدعيع وصل لسن الـ (40) والخثران تجاوز (35) والتايب (33) وتفاريس (34) والتمياط (32) والعنقري وعزيز لا يقلان عنهما، ومع هذا جلبوا الدوري والكأس لأن الأجواء داخل ناديهم مستقرة.
* أنا مع منح الفرصة للمواهب الجيدة أمثال سلطان النمري، طلال عسيري، حيدر وغيرهم، لكن ليس من المعقول التفريط بنور أو تكر، فهما من أبرز نجوم الدوري، حتى لو ضاع اللقب في اللحظات الأخيرة، فالاتحاد كان المتصدر ومايزال طوال أسابيع السابقة.
* الاتحاد في الوقت الراهن يحتاج إلى عمل إداري وشرفي هائل ليتجاوز أزمته فالفريق يعيش وضعاً نفسياً سيئاً وقد ينعكس على اللاعبين إذا لم يتم اخارجهم منه بسرعة قصوى، فما حدث ليلة الاثنين الماضي، لا يتكرر كثيراً، ولهذا وجب على رجال العميد الالتفاف حول ناديهم.
* في الموسم الماضي خسر برشلونة في اللحظات الأخيرة لقب الليغا وذهب لمنافسه ريال مدريد بنفس طريقة الدوري السعودي، ولم يستطع الفريق الكتالوني الخروج منه ليخسر جميع الألقاب في الموسم الحالي!
* يا رجال الاتحاد ويا عشاق العميد: الرياضة فوز وخسارة ومعادن الرجال لا تظهر إلا في أوقات الشدة فقفوا مع ناديكم وأخرجوه من أزمته فالحياة كر وفر فالدوري خطفه الهلال منكم في جدة مثل ما فعلتم معه في الموسم الماضي عندما هزمتموه في الثواني الأخيرة بهدف المنتشري الشهير، وهذه هي الرياضة.. لا يوجد فريق خاسر باستمرار أو فريق فائز دائماً.

انتقال بيت الدعيع من حائل للرياض
* كان الهلال طوال تاريخه يعاني من ضعف حراسة المرمى لتواضع من يحمي عرينه وفي مقدمتهم صالح السلومي، تركي العواد، منصور القاسم، ابراهيم العبود، وبعد خسارة الفريق الأزرق لنهائي كأس دوري خادم الحرمين الشريفين عام 1415 قرر رجاله بقيادة الأمراء بندر بن محمد، نواف بن محمد، خالد بن محمد، فهد بن محمد، التعاقد مع الحارس عبدالله الدعيع، الذي استمر عدة سنوات وبعد اقتراب اعتزاله تم احضار عميد لاعبي العالم محمد الدعيع ليسجل في الكشوفات الهلالية كأفضل صفقة نفذها الهلال عبر تاريخه ومنذ تأسس عام 1377 ولن أكون مبالغاً بأن انضمام الدعيع للهلال ليتفوق من الناحية الفنية على شراء عقد ياسر القحطاني حالياً والبرازيلي ذائع الصيت ريفيالينو سابقا.
* إن انضمام عبدالله ثم محمد وبدر نجل عبدالله الدعيع وانتقال بيت الدعيع من حائل إلى الرياض، من الأفكار (الجهنمية) التي تسجل للأمراء بندر بن محمد ونواف بن محمد فقد حضر عميد لاعبي العالم إبان ترؤس الأمير بندر بن محمد لنادي الهلال، وهنا تظهر قيمة الفكر الرياضي والنظرة البعيدة لعلاج (المشاكل) وقد كان علاجاً ناجعاً فمع أبي عبدالعزيز تحولت نقطة الضعف الهلالية إلى مركز قوة لا يمكن الاستهانة بها، وهذا ما أكده محمد الدعيع في مباراة الاتحاد الماضية فقد كان سداً منعياً بل كان فريقاً بأكمله وليس نصف فريق مثلما يقول البعض بأن الحارس نصف الفريق وما تصديه لركلة جزاء أترام الحزم في مباراة دور الثمانية من كأس ولي العهد ولشمراني الشباب في اللقاء الدوري لأكبر دليل على عودته لسابق عهده.

كتاب ومؤلف
بعض الأحداث التي يصعب عليك فيها اقناع الآخرين بالمعتقدات التي تؤمن بها رياضيا تجبرك على الانضمام في جوانب أخرى لم تتوقع أن تنضم إليها، من الأفكار التي أنوي القيام بها في الأشهر المقبلة الدخول في مجال التأليف الكتابي وقررت تأليف كتابين الأول عنونته بـ(أعطني حظ الهلال وارمني في المحيط) والثاني (حياتي مع الأغبياء) والكتابان سيتحدثان عن تجبرتي الرياضية في مجال الصحافة والإعلام ومتابعة نشاطات الأندية لأكثر من (35) سنة!
* مجال التأليف صعب وخطير ويحتاج إلى مجهود ذهني وفكري وبدني وتفرغ كامل حتى يخرج بالصورة التي يتمنى كل مؤلف أن يظهر به، ولهذا قد يستغرق وقتاً طويلاً حتى يكون الكتابان في متناول من يريد قراءتهما، فأسال الله التوفيق وأن أشاهد مجهودي يثمر قبل الرحيل الأبدي.

آخر الكلام
* رئيس هيئة أعضاء شرف الاتحاد الأمير خالد بن فهد مطالب بالحضور اليومي لمقر النادي للمساعدة في إخراج نجوم الفريق من أزمتهم.



وتقبلوا تحياتي

اهلاوي ملكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاسباب العشرة التي حرمت العميد بطولة الدوري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ღ♥ღ‏عمق المشاعر ღ♥ღ‏ :: المنـتديـات الشبابية :: كرة القدم-
انتقل الى: